بدأ النادى الأهلى تكثيف محاولاته مع بعض لاعبى الفريق المتعاقِد معهم من
أندية محلية خلال المواسم الماضية للقضاء على آثار عقار "الترامادول" الذى
كان يتناوله أكثر من لاعب بالفريق انتقل للقلعة الحمراء فى الموسمين
الأخيرين تحديداً.
ووفقاً لمصدر مُطلع فى القلعة الحمراء فإن الجهاز الفنى الطبى للفريق أبلغ نظيره الفنى بوجود آثار للترامادول لدى بعض اللاعبين كانوا يتعاطونه خلال وجودهم فى الأندية السابقة بهدف منحهم "طاقة" إضافية ولمساعدتهم على التحمل بشكل أكثر فى مباريات الدورى.
وقال المصدر لـ"اليوم السابع" إن هؤلاء اللاعبين اعتمدوا أثناء تناولهم "الترامادول" سابقاً على أنهم لم يكونوا يخضعون لكشف المنشطات باعتبار أن أنديتهم لم تكن تُشارك فى بطولات إفريقيا، وهو ما كان يُشجعهم على تناول هذا العقار المحظور دوليا من قبل الاتحاد الدولى لكرة القدم.
وأكد المصدر أن الجهاز الطبى لاحظ آثارا للترامادول فى بعض اللاعبين وبدأ يتحدث مع الجهاز الفنى فى هذه الأزمة الخطيرة، وعلى إثرها حذًر حسام البدرى المدير الفنى اللاعبين من خطورة تناول أى عقار دون الرجوع للجهاز الطبى، لا سيما أن الأهلى يُشارك فى بطولة إفريقيا وفى حال اكتشاف تناول أى لاعب عقارا محظورا ستكون هناك عقوبات قاسية للاعب وقد تطال النادى، وبدأ الجهاز الطبى يتعامل مع هذه الأزمة من خلال منح اللاعبين أدوية مُضادة تُنهى آثار الترامادول.
ورفض المصدر الكشف عن اللاعبين الذين كانوا يتناولون الـ"ترامادول"، ومازالوا يعانون من آثاره لكنه شدد على أنهم لاعبون لم تكن أنديتهم تُشارك فى بطولات إفريقيا، مؤكداً فى الوقت نفسه، أن إدارة النادى اتخذت كل الإجراءات التى من شأنها منع آثار هذه الظاهرة تماماً من القلعة الحمراء.
وشدد المصدر على أنه لا يوجد أحد من لاعبى الفريق يتناول أدوية محظورة حالياً سوى محمد بركات الذى يتناول عقاراً طبياً اسمه الثيروكسين حتى عام 2014 ليساعده على التنفس بشكل طبيعي، ويتناول اللاعب هذا العقار بموافقة الاتحاد الدولى للعبة بعدما استأصل اللاعب جزءاً من جسمه خلال عملية الغدة الدرقية التى أجراها عام 1999.
ووفقاً لمصدر مُطلع فى القلعة الحمراء فإن الجهاز الفنى الطبى للفريق أبلغ نظيره الفنى بوجود آثار للترامادول لدى بعض اللاعبين كانوا يتعاطونه خلال وجودهم فى الأندية السابقة بهدف منحهم "طاقة" إضافية ولمساعدتهم على التحمل بشكل أكثر فى مباريات الدورى.
وقال المصدر لـ"اليوم السابع" إن هؤلاء اللاعبين اعتمدوا أثناء تناولهم "الترامادول" سابقاً على أنهم لم يكونوا يخضعون لكشف المنشطات باعتبار أن أنديتهم لم تكن تُشارك فى بطولات إفريقيا، وهو ما كان يُشجعهم على تناول هذا العقار المحظور دوليا من قبل الاتحاد الدولى لكرة القدم.
وأكد المصدر أن الجهاز الطبى لاحظ آثارا للترامادول فى بعض اللاعبين وبدأ يتحدث مع الجهاز الفنى فى هذه الأزمة الخطيرة، وعلى إثرها حذًر حسام البدرى المدير الفنى اللاعبين من خطورة تناول أى عقار دون الرجوع للجهاز الطبى، لا سيما أن الأهلى يُشارك فى بطولة إفريقيا وفى حال اكتشاف تناول أى لاعب عقارا محظورا ستكون هناك عقوبات قاسية للاعب وقد تطال النادى، وبدأ الجهاز الطبى يتعامل مع هذه الأزمة من خلال منح اللاعبين أدوية مُضادة تُنهى آثار الترامادول.
ورفض المصدر الكشف عن اللاعبين الذين كانوا يتناولون الـ"ترامادول"، ومازالوا يعانون من آثاره لكنه شدد على أنهم لاعبون لم تكن أنديتهم تُشارك فى بطولات إفريقيا، مؤكداً فى الوقت نفسه، أن إدارة النادى اتخذت كل الإجراءات التى من شأنها منع آثار هذه الظاهرة تماماً من القلعة الحمراء.
وشدد المصدر على أنه لا يوجد أحد من لاعبى الفريق يتناول أدوية محظورة حالياً سوى محمد بركات الذى يتناول عقاراً طبياً اسمه الثيروكسين حتى عام 2014 ليساعده على التنفس بشكل طبيعي، ويتناول اللاعب هذا العقار بموافقة الاتحاد الدولى للعبة بعدما استأصل اللاعب جزءاً من جسمه خلال عملية الغدة الدرقية التى أجراها عام 1999.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق