لم تنتهِ حكاية الزمالك مع العروس
الإفريقية. لدىَّ شعور خاص على الرغم من قوة الفريق الإثيوبى سان جورج
وامتلاكة مجموعة عناصر من الدوليين وتحقيقهم أكبر مفاجآت تصفيات إفريقيا
المؤهلة لكأس العالم 2014 واعتلائهم صدارة المجموعة الأولى على حساب
منتخبات جنوب إفريقيا وإفريقيا الوسطى وبُتسوانا بالإضافة إلى صغر سن
اللاعبين الدوليين مع الطفرة الكروية الأخيرة فى مشوار إثيوبيا السنوات
الأخيرة.
تصورى فى مباراة العودة بعد أسبوعين بين الفريقين:
أولا: أن الزمالك لن يؤدى مباراة أسوأ من ذلك وهى الأولى بهذا المستوى منذ بداية الموسم.
ثانيا: لا بد من التركيز من بداية اللقاء هناك فى أديس أبابا على مبدأ خطف هدف مبكر سيكون له تأثير كبير على رد فعل لاعبى سان جورج قليلى الخبرة وليتأثروا تكتيكيا مما يساعد الزمالك على السيطرة.
ثالثا: لا بد من الحذر من عامل نقص الأكسجين، وهو أهم وأخطر ما فى المباراة ولذلك أسعى ونسعى جميعا إلى التقدم بالهجوم من بداية اللقاء.
رابعا: عدم ترك نفس المساحة خلف شوارع الوسط من الأطراف وهى مصدر إزعاج للفريق فى كل مبارياته مع أنها من أقوى أسلحته ولكنها من أخطر عيوبه.
خامسا: شرط أن يعود إبراهيم صلاح ونور السيد إلى القوة التى يؤدون بها دفاعيا وهجوميا وأعتقد أنها أسوأ مبارياتهم وهم يُعَدّون عقل وقلب وتخطيط الفريق.
سادسا: أن يعود جعفر لفورمته وأن يكون إبراهيم فى قمة مستواه فى إنهاء وصناعة الهجمة حتى تكون هناك المساحات المطلوبة الكافية للاعبين وأطراف الملعب.
سابعا: سان جورج لديه الكثير من العيوب والأخطاء وتحديدا العشوائية فى خط الدفاع وضعف الطرفين دفاعيا خصوصا الجبهة اليسرى، لا لضعف المدافع ولكن لعدم وجود الدور الدفاعى لنجم الفريق بيكالى وهى ثغرة من الممكن أن نلعب عليها ولا يجب الانتظار إلى نهاية اللقاء حتى لا ينفد الأكسجين.
ثامنا: أعتقد أن النتيجة سيكون لها دور إيجابى لكم أنتم، لسبب وجيه، هى الراحة والاطمئنان لسان جورج، وكما ذكرت، قليلى الخبرة، وهذا فى حد ذاته من الممكن أن يكون عامل ثقة للاعبى الزمالك.
أتصور أنها نقاط لا بد من تدارُكها حتى ولو دخل هدف لا قدر الله. أيضا من الممكن ومن السهل التعويض واللعب على الضغط ثم الضغط دون الإجهاد الكبير مع التركيز على الاستسلام والتمرير والتركيز والاستحواذ حتى نضمن قلة الخطورة مع التحكم فى رتم اللقاء من خلال لاعبى الوسط. من الآن أرى أن ماتش العودة لصالح الزمالك ودور الثمانية قريب جدا من الفريق الأبيض لما للفريق من مدرب عالى المستوى فى النواحى التكتيكية.. بالتوفيق بإذن الله، ونتقابل عند مباراة العودة
تصورى فى مباراة العودة بعد أسبوعين بين الفريقين:
أولا: أن الزمالك لن يؤدى مباراة أسوأ من ذلك وهى الأولى بهذا المستوى منذ بداية الموسم.
ثانيا: لا بد من التركيز من بداية اللقاء هناك فى أديس أبابا على مبدأ خطف هدف مبكر سيكون له تأثير كبير على رد فعل لاعبى سان جورج قليلى الخبرة وليتأثروا تكتيكيا مما يساعد الزمالك على السيطرة.
ثالثا: لا بد من الحذر من عامل نقص الأكسجين، وهو أهم وأخطر ما فى المباراة ولذلك أسعى ونسعى جميعا إلى التقدم بالهجوم من بداية اللقاء.
رابعا: عدم ترك نفس المساحة خلف شوارع الوسط من الأطراف وهى مصدر إزعاج للفريق فى كل مبارياته مع أنها من أقوى أسلحته ولكنها من أخطر عيوبه.
خامسا: شرط أن يعود إبراهيم صلاح ونور السيد إلى القوة التى يؤدون بها دفاعيا وهجوميا وأعتقد أنها أسوأ مبارياتهم وهم يُعَدّون عقل وقلب وتخطيط الفريق.
سادسا: أن يعود جعفر لفورمته وأن يكون إبراهيم فى قمة مستواه فى إنهاء وصناعة الهجمة حتى تكون هناك المساحات المطلوبة الكافية للاعبين وأطراف الملعب.
سابعا: سان جورج لديه الكثير من العيوب والأخطاء وتحديدا العشوائية فى خط الدفاع وضعف الطرفين دفاعيا خصوصا الجبهة اليسرى، لا لضعف المدافع ولكن لعدم وجود الدور الدفاعى لنجم الفريق بيكالى وهى ثغرة من الممكن أن نلعب عليها ولا يجب الانتظار إلى نهاية اللقاء حتى لا ينفد الأكسجين.
ثامنا: أعتقد أن النتيجة سيكون لها دور إيجابى لكم أنتم، لسبب وجيه، هى الراحة والاطمئنان لسان جورج، وكما ذكرت، قليلى الخبرة، وهذا فى حد ذاته من الممكن أن يكون عامل ثقة للاعبى الزمالك.
أتصور أنها نقاط لا بد من تدارُكها حتى ولو دخل هدف لا قدر الله. أيضا من الممكن ومن السهل التعويض واللعب على الضغط ثم الضغط دون الإجهاد الكبير مع التركيز على الاستسلام والتمرير والتركيز والاستحواذ حتى نضمن قلة الخطورة مع التحكم فى رتم اللقاء من خلال لاعبى الوسط. من الآن أرى أن ماتش العودة لصالح الزمالك ودور الثمانية قريب جدا من الفريق الأبيض لما للفريق من مدرب عالى المستوى فى النواحى التكتيكية.. بالتوفيق بإذن الله، ونتقابل عند مباراة العودة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق