ورغم المحاولات التى بذلها إداريو القنوات لإقناع أمن الاستاد بحضور المباراة، إلا أن محاولاتهم باءت بالفشل، نظرا لتمسك المسئولين بدفع مبلغ مالى نظير دخول أى كاميرا للاستاد.
كان التليفزيون المصرى قد اشترى الدورى بـ70 مليون جنيه، على أن يقوم بتسويقه لباقى القنوات الخاصة، إلا أنه لم يتفق حتى الآن مع أى قناة وهو ما جعله يحذر أى ملعب من الملاعب التى ستستضيف مباريات الدورى من دخول أى كاميرا باستثناء كاميرات التليفزيون المصرى فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق